المقدمة
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد.
الحمد لله الذي اتم علي بفضله وعئم كرمه لأتمام هذا العمل. الذي أتمنى من الله أن يكون عند حسن ظن الجميع.
ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أتقدم بجزيل الشكر والعرفان لللأستاذ الدكتور شريف درويش اللبان الأستاذ بقسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، الذي ساهم في إتمام هذا العمل وتفضل علي بالإشراف ولم يبخخل علي بالرأي والنصيحة، فأسأل الله أن يجازيه عني وعن جميع الطلابة خير الخزاء والذي يعطينا دوما قدوة حسنة لحب العمل والدقة في العمل وألا نخشي في الحق لومة لائم، كما أتقدم بشكري وأمتتناني للأستاذين الكريمين: الأستاذ الدكتور محمود حسن اسماعيل، رئيس قسم الإعلام وثقافة الطفل بجامعة عين شمس، والأستاذ الدكتورة إيناس أبو يوسف الأستاذ المساعد بكلية الإعلام جامعة القاهرة، اللذان تفضلا علي بمناقشة هذه الرسالة، وتقييم ما تضمنته من أفكار ونتائج، وتفضلا علي بالنقد البناء الذي يثري البحث ويقومه.
ولا تسعفني كلمات الامنتان والعرفان لأشكر أستاذي الفضيل الأستاذ الدكتور أشرف صالح الذي لم يبخل علي بالمساعدة ممنذ ان كنت تلميذه وحتى عملي معه عامان كعميدة بجامعة سيناء، فأعدو الله ان يجزيه عني كل الخير.
كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير الى كل من ساندني في إتمام هذا العمل، وعلى رأسسهم أمي الغالية التي تحملت معي كل أعباء هذه الرسالة ولا تسعني كلمات الشكر والتقدير لأوفي قدرها العظيم، وأخوتي تامر وزوجته وأماني وزوجها ومروة والذين تفانوا في مساعدتي لأتم هذا العمل، وكم تمنيت ان يكون أبي معي الان ليبارك هذا العمل، فادعوا الله أن يتغمده في رحمته. وأشكر جميع الأصدقاء والزملاء والطلاب.